منافس قوي لمتصفح انترنت اكسبلورر بل انه الاقوى من متصفح Internet Explorer وباقي المتصفحات.. يتميز بسرعة بالتصفح والكلام ده بقوله من تجربة شخصية كما انه يحتوي على مميزات مثل تنظيم الصفحات على شكل تابز في اعلى الصفحة وايضا دعم ميرة الأخبار الفورية RSS وموجود فيه ايضا إضافات الـ Plugins اللي تعطيك عالم كامل من الإضافات مثل الحالة الجوية وبرامج إدارة التحميل المرفقة طبعا غير الألوان والثيمز اللي فيه,,, وهو متوافق مع كل اصدارات الويندوز.
البرنامج مجاني
Size : 15MB
متوافق مع كل اصدارات الويندوز
Release Date : 25- 2 - 2011
قد تبدو مجرد لعبة لكن تخيلوا أنها كاميرا حقيقية تقوم “بالتصوير” بالفعل وتحوي كل المميزات التي قد تحتاجها في كاميرا!!
اسمها MAME-CAM وهي من صنع شركة Thanko اليابانية المتخصصة في صناعات مُستلزمات وكماليات الـUSB.
لا تتعدى أبعاد هذه الكاميرا الغريبة 30x27x27 مليمتر والمدهش أنها تقوم بالتقاط صور بجودة 1,600×1,200 وفيديو بجودة 640×480 وبسرعة 30 إطار في الثانية، كما أنها تقوم بتسجيل الصوت أيضاً في حالة تسجيل الفيديو!!
المثير أن الكاميرا تحوي أيضاً مكاناً لبطاقة ذاكرة microSD تتسع حتى 32 جيجا!!
وتعمل بطاريتها 36 دقيقة في حالة تسجيل الفيديو المتواصل.
تبدو الكاميرا طريفة جداً وقد تكون هدية مميزة، لكن مشكلتها في سعرها الذي يبلغ 175.45 دولار!!
عن الجسم الغامض الذي ظهر فوق مسجد قبة الصخرة في القدس
انتشرت هذه الصور والفيديو الذي ستشاهدونه في الأسفل أوائل هذا الشهر حين ادعى عدة أشخاص رؤيتهم جسماً طائراً مجهول الهوية فوق مسجد قبة الصخرة أثناء زيارتهم لمدينة القدس.
ما حدث في الفيديو هو ظهور جسم مضيء في سماء القدس لفترة ثم هبوطه نحو قبة الصخرة ليحوم حولها قليلاً قبل أن ينطلق بسرعة هائلة نحو السماء ويختفي!!
تم تصوير نفس الحادثة من 4 زوايا مختلفة وهذا الفيديو يجمع لكم ثلاثة من هذه الفيديوهات:
على غير العادة في حوادث الأطباق الطائرة تم التقاط عدة فيديوهات من عدة زوايا مختلفة لنفس الكرة المضيئة، وهنا تكمن قوة تلك الفيديوهات بسبب التقاطها من عدة أشخاص مختلفين (يُفترض أنهم لا يعرفون بعضهم البعض)، لذا وجدت هذه الفيديوهات طريقها عبر اليوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي ليشاهدها عدد كبير من الأشخاص.
ادعى بعض الخبراء أنها تكنولوجيا إسرائيلية متطورة خاصةً أن إسرائيل تشتهر بتطوير تكنولوجيا الطائرات بدون طيار، وإذا شاهدنا طريقة حركة هذا الجسم الطائر (إن صح هذا الادعاء) فنحن أمام تكنولوجيا لم يسبق أنا شاهدنا شيئاً مثلها من قبل!
أما الاتجاه الثاني فهو لمحبي نظرية الأطباق الطائرة والمخلوقات الفضائية، والذين ذهبوا إلى تصنيف هذا الفيديو كأحد مشاهدات الأجسام الطائرة مجهولة الهوية UFO لأنه (على حد زعمهم) لا توجد لدى الإنسان تكنولوجيا طيران تسمح بهذه السرعة والقدرة المذهلة على المناورة!
انتشر هذان الادعاءان عبر المواقع التي روجت لهذه الفيديوهات زاعمةً صحتها، لكننا نستعرض الموضوع اليوم بنظرية ثالثة تقول أن كل هذه الفيديوهات مزيفة تزييفاً واضحاً للأسباب التالية:
السبب الأول هو أن الحادثة كانت عند مسجد قبة الصخرة والمسجد الأقصى، وهي المنطقة الأكثر شهرة في مدينة القدس بالطبع وفلسطين كلها، لذا فلحظة حدوث تلك الحادثة (حتى وإن كانت في الواحدة مساءاً كما يدعي مصورو الفيديوهات) يفترض أن يكون قد رآها عشرات الآلاف من الأشخاص. لماذا لم يبلغ عنها سوى الأربعة أشخاص الذين صوروا الفيديوهات فقط؟
ثم أن مدينة القدس تُعد مدينة سياحية أيضاً فتخيلوا كم سائحاً كان فيها تلك اللحظة ممن يمتلكون كاميرات أو أجهزة موبايل بكاميرا، فلماذا أيضاً لم يره ويصوره سوى أربعة أشخاص؟!!
السبب الثاني هو أن الجسم الطائر بدا شديد التوهج لدرجة أن انعكاسه على الكاميرا كان واضحاً جداً فكيف لم يضيء المنطقة الموجودة أسفله كما أضاء السماء كلها؟!!!
حتى القبة الذهبية للمسجد لم تتأثر على الإطلاق بكل هذا الضوء فوقها!!
من المستحيل حدوث ذلك بالطبع إلا إن كان هذا الضوء قد تم تركيبه على الفيديو!
صحيح أن تلك المشكلة تم علاجها في الفيديو الرابع:
فتم إضافة التوهج على القبة الذهبية لإتقان الخدعة لكن أيضاً لازالت المنطقة المحيطة به غير متأثرة بكل هذا الضوء!!
السبب الثالث هو أننا لا نعرف أصحاب تلك الفيديوهات!
كيف يصور شخص حادثة “مُذهلة” كتلك ثم يسجل نفسه باسم مستعار على اليوتيوب ويرفع الفيديو به؟
فيديو كهذا كان يمكن أن يُباع بمبالغ كبيرة لوكالات الأنباء والقنوات التليفزيونية وكان يمكن أن يجلب لأصحابه شهرة كبيرة، فهل يمكن أن يصور أشخاص مختلفون فيديو بهذه الأهمية ثم يضعونه بأسماء مستعارة؟!!
كانت فكرة اشتراك أكثر من شخص في هذه الخدعة لتصويرها من أكثر من زاوية فكرة بارعة، وكذلك استخدام جسم متوهج حتى لا يورطوا أنفسهم في رسم أبواب ونوافذ وتفاصيل للجسم الطائر، لكن يبدو أنهم كانوا يحتاجون لأكثر من ذلك بكثير لإتقان خدعتهم تلك!
برنامج CCleaner يعتبر من أقوي برامج تنظيف الحاسوب من الملفات الغير ضرورية
والتي تعيق سرعة الحاسوب مثل ملفات Temp التي أنتهت صلاحيتها فبهذا البرنامج سوف ينظف جميع الملفات المؤقتة
و لتي أنتهت الحاجة له و ملفات المحفوظات و مخلفات الإنترنت و تنظيف المستندات الأخيرة
و أيضا يقوم بإفراغ سلة المحذوفات و يقوم بتنظيف ملفات سجلات الوندوز و....
برنامج رائع وأنصح الجميع بالتجربة
البرنامج مجانى
Size : 5 MB
متوافق مع كل اصدارات الويندوز
Release Date : 24- 2 - 2011
ما تشاهدونه في هذه الصورة هو النموذج الأولي للسيارة بلودهاوند التي يتم تطويرها لتكون أول سيارة تتخطى سرعة الألف ميل في الساعة (1600 كم/ساعة)، لتكون بذلك أسرع من الصوت وأسرع حتى من الرصاصة!!
تستخدم السيارة (إن صح أن نسميها سيارة) محركاً نفاثاً من نوع Eurojet EJ200 المُستخدم في الطائرات العسكرية، ولأن ذلك المحرك لا يكفي وُضِع أعلاه صاروخ هجين (كالصواريخ التي ترسل الأقمار الصناعية إلى الفضاء!) ليعطي الصاروخ مع المحرك النفاث قوة 135,000 حصان!!
يبلغ طول السيارة 12 متر وارتفاعها 2.7 متر بينما تزن 6.4 طن، ومن المفترض أن تصل سرعتها لـ 1,600 كيلومتر في الساعة. وتم تسميتها باسم بلودهاوند Bloodhound على اسم أحد الكلاب البوليسية للدلالة على القوة والسرعة!
بالطبع مع هذه السرعة الخارقة سيكون هناك مشكلة كبيرة مع الإطارات التي ستحتمل هذا الاحتكاك الهائل، لذا تم صناعة الإطارات من مادة التيتانيوم شديد الصلابة الذي يحتمل درجات حرارة تفوق الـ1,500 درجة مئوية.
استغرق تصميم وتطوير هذه السيارة الخارقة مدة ثلاث سنوات وسيتم تنفيذ التجربة النهائية لها في بحيرة جافة بجنوب أفريقيا أواخر العام 2012:
وهذا الفيديو يوضح طريقة عملها:
أما عن التكلفة فتم تقدير سعر السيارة بـ 13 مليون دولار!
هذا ومن الجدير بالذكر أن الرقم القياسي العالمي لأسرع سيارة تم تسجيله في العام 1997 بسيارة ThrustSSC:
حيث استطاعت الوصول لسرعة 1,200 كيلومتر في الساعة!!
ولمزيد من المعلومات عن السيارة Bloodhound يمكنكم زيارة موقع المشروع: اضغط هنا
رحلة مصورة لسديم أوريون: حين يتجلى جمال كوننا في أبهى صوره!
لطالما ألهمت النجوم ببهائها وجمالها خيال الشعراء والمفكرين منذ أقدم العصور، واليوم بعد أن أصبح لدينا من العلم ما يجعلنا نذهب لأبعد مما تراه العين ازداد انبهارنا ودهشتنا من بديع صنع الخالق سبحانه وتعالى في هذا الكون البديع:
فتخيلوا أن هذه اللوحة الفنية بارعة الجمال لم ترسم بقلم فنان، بل هي صورة تم التقاطها بمجسات تلسكوب هابل لسديم أوريون الذي يبعد عنّا 1,500 سنة ضوئية (أي 14,190,792,600,000,000 كيلومتر)!!
قبل أن نتحدث عن هذا السديم دعونا نتعرف أولاً على معنى كلمة سديم:
السديم هو سَحَابة عملاقة تتكون من الغبار والغازات كغاز الهيدروجين والهيليوم وبعض الغازات المتأينة الأخرى، ويوجد عدد هائل من هذه السحب العملاقة في أرجاء الكون بين النجوم لذا تُسمى سحابة بَيْنَجْمِيّة.
وحتى لا ترتبط كلمة سحابة في ذهنكم بما نراه على أرضنا تخيلوا أن هذه السحابة التي ترونها في الصورة والتي لا يتعدى حجمها عدة سنتيمترات على شاشة حاسوبكم يبلغ عرضها 24 سنة ضوئية تقريباً (أي 227,052,682,000,000 كيلومتر) فقط!!
المدهش أن هذا المشهد البديع يحمل متناقضين نادراً ما يجتمعا: الموت والحياة!
فهو من جانب نتج عن انفجار نجم كشمسنا بعد انتهاء عمرها وتبعثر بقايا هذا النجم في الفضاء الكوني، وفي نفس الوقت هو مكان لميلاد نجوم جديدة حين تقوم قوى الجاذبية بجذب الذرات المتناثرة في السديم لتنهار جاذبياً على بعضها البعض فيولد نجم جديد شاب من أطلال النجم القديم!!
نعود الآن لسديمنا الذي سنتحدث عنه في هذا الموضوع وهو سديم أوريون:
يُعرف سديم أوريون بعدة أسماء أيضاً منها Messier 42 وM42، وهو أحد أكثر السُدُم سطوعاً في سماءنا لدرجة أنه يمكن ملاحظته بالعين المجردة ليلاً في الأجواء المناسبة.
يبعد هذا السديم عنا كما سبق وذكرنا حوالي 1,500 سنة ضوئية (14,190,792,600,000,000 كيلومتر) وهو بذلك أقرب منطقة عملاقة لولادة النجوم بالنسبة لمجرتنا (قريب جداً).
يحتوي السديم كما ذكرنا نجوماً شابة تقوم بإطلاق الأشعة فوق البنفسجية في السديم، مما يؤدي للمعان وتوهج الهيدروجين والغازات الأخرى التي يتكون منها السديم لتظهر بهذا التدرج اللوني البديع.
على الرغم من حجم سديم أوريون الهائل إلا أنه في الحقيقة جزء صغير من منظومة أكبر بكثير في كوكبة أوريون، ولتدركوا عِظم حجمها وحجم كوننا شاهدوا هذا الفيديو:
صحيح أننا نتحدث عن أرقام هائلة جداً يصعب على العقل البشري استيعابها لكن تصوروا أن كل هذه الأرقام لا تساوي شيئاً من حجم الكون، فتخيلوا أن علماء ناسا أعلنوا أمس أن التقديرات تقول أن مجرة درب التبانة وحدها تحوي 50,000,000,000 كوكب وما بين 100,000,000,000 إلى 300,000,000,000 نجم!!
ثم تخيلوا أن هذه الأرقام الهائلة كلها توجد في مجرة واحدة فقط بينما يحوي كوننا “أو ما نراه منه” أكثر من 100,000,000,000 مجرة!!!
فكم يحوي كوننا من النجوم والكواكب؟!!
لا أجد أمام هذه الأرقام والصور التي يصعب على عقولنا استيعابها إلا أن أقول:
هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه؟!!!
خلق الله الكون في أبهى صوره وبألوان تأسر الألباب .. وقد فطنت الحضارات القديمة لقوة تأثير الألوان على المزاج والمشاعر والسلوكيّات .. فمارست العديد من طرق العلاج بالألوان .. ومن تلك الثقافات القديمة المصريين والصينيين .. وذلك باستخدام الألوان أو الأضواء الملونة للشفاء .. ولا تزال تستخدم ليومنا الحالي كعلاج شامل أو كعلاج بديل:
اللون الأحمر والبرتقالي
اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر يقعوا في المنطقة الدافئة من الطيف اللوني .. وتعتبر من الألوان الدافئة المثيرة للعواطف .. وتتراوح ما بين مشاعر الدفء والراحة إلى مشاعر الغضب والعداء .. وقد استخدم اللون الأحمر لتنشيط الجسم والعقل ولزيادة الدورة الدموية .. واستخدم اللون البرتقالي لعلاج الرئتين ولزيادة مستويات الطاقة في الجسم.
اللون الأصفر
اللون الأصفر عند خلطه باللون الأحمر ينتج اللون البرتقالي .. ويستخدم اللون الأصفر لتحفيز الأعصاب وتطهير الجسم.
اللون الأخضر
يُعطي الشعور بالهدوء والراحة والأمل:
اللون الأزرق
يستخدم اللون الأزرق لعلاج الأمراض ولتهدئة الألم.
اللون الأرجواني
اللون الأرجواني وعند مزجه مع اللون الأصفر يلغي كل منهما الآخر .. وتكون النتيجة اللون الأبيض .. لذا تعرف بالألوان المكملة أو المتنافسة.
وتستخدم ظلال اللون النيلي للتخفيف من مشاكل الجلد .. وأظهرت الأبحاث في كثير من الحالات أن آثار تغيير المزاج العام من اللون قد يكون مؤقتاً .. فقد تسبب الغرفة المطلية باللون الأزرق مشاعر الهدوء .. ولكن ذلك التأثير يتضائل بعد فترة قصيرة من الزمن.